Wednesday, October 30, 2013

أصعــب 7 اشيــاء

 أصعــب 7 اشيــاء
  1- إن تتعـود علـى شخـص وفجـأة يغـيـب
2 -إن لا تجـد مـن يفهمـ أو يحـس بـك
  3 -إن تحـب إنسـان ومستحيـل أن تـراه
  4 -أن يمـوت بعينـك إنسـان وهـو حي
  5 -أن تحـب شخص و أنت بحياتة ما لك مكان
 6 -أن يكـذب أحدهـم وأنـت تعلـم ولكـن تصدقـه لأنـك تحبـه
   7 -أن تبتسـم ودموعـك علـى وشك الإنهيـار

كلمات مفيدة


ﺍﻗﺮؤا ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ و تأملوها ﻓﺮﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻔﻴﺪﺓ ﻟﻚم في حياتكم 

ﺃﻋﻄﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﺍ.

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﺣﺒﻚ ﻓﻼ‌ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﻨﻴﻬﺎ.

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻧﺎ ﺁﺳﻒ, ﺃﻧﻈﺮ ﻟﻌﻴﻨﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻜﻠﻤﻪ.

ﻻ‌ ﺗﻌﺒﺚ ﺃﻭ ﺗﻠﻬﻮ ﺃﺑﺪﺍ ﺑﺄﺣﻼ‌ﻡ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ.
ﺣﺐ ﺑﻌﻤﻖ ﻭﺑﺼﺪﻕ.

ﻻ‌ ﺗﻌﺎﻗﺐ ﺃﻭ ﺗﺼﺪﺭ ﺣﻜﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﺴﻤﻌﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻓﻘﻂ.
ﺗﻜﻠﻢ ﺑﺒﻂﺀ ﻟﻜﻦ ﻓﻜﺮ ﺑﺴﺮﻋﺔ.

ﺍﺫﺍ ﺳﺄﻟﻚ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﺳﺆﺍﻻ‌ ﻻ‌ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ، ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﺍﺳﺄﻟﻪ: ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻓﻪ ﺍﻹ‌ﺟﺎﺑﺔ؟

ﺗﺬﻛﺮ ﺩﺍﺋﻤﺎ, ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻳﺘﻀﻤﻨﻪ ﻣﺨﺎﻃﺮ ﻛﺒﻴﺮﺓ.

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺨﺴﺮ ﻻ‌ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﺧﺴﺎﺭﺗﻚ ﺑﺄﻥ ﺗﻌﺘﺒﺮ.

ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ، ﻓﺎﻟﻤﺘﺼﻞ ﺳﻮﻑ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺻﻮﺗﻚ.

ﺍﻗﺮﺃ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻷ‌ﺳﻄﺮ.

ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷ‌ﺣﻴﺎﻥ ﻻ‌ ﺗﻨﺎﻝ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺤﻈﻮﻇﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ

ﺍﺣﺘﺮﻡ ﺛﻼ‌ﺙ ﺃﺷﻴﺎﺀ
ﺍﺣﺘﺮﻡ ﻧﻔﺴﻚ.
ﺍﺣﺘﺮﻡ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ.
ﺍﺣﺘﺮﻡ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻚ ﻭﻛﻦ ﻣﺴﺆﻭﻻ‌ ﻋﻨﻬﺎ.

بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين


هذه قصة يحكيها ضابط
يقول : 
كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ..
ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه ..
فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الإعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني ,
لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني ..
وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها ,
فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضعا رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً ,
وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.

قالت وقلت وقلت وقال ؟!


قال : ما هي أجمل صفات المرأة؟
 قلت : الحنان

قالت : وأجمل صفات الرجل؟
قلت : الرحمة

قالت : وأجمل ما في الطفولة؟
قلت : البراءة

قال : وأجمل ما في الشباب؟
قلت : الأحلام

قال : وأجمل مافي الشيخوخة؟
قلت : التقوى

قال : وأجمل ما في الرجولة؟
قلت : الحكمة

قال : ما هي أرقى أنواع الصبر؟
قلت : حينما يجتمع الصبر والرضا

قال : هل للقناعة درجات ؟
قلت: نعم هناك قناعة الاكتفاء وقناعة
الصبر وقناعة الزهد والأخيرة أرقى الأنواع

قال : ماذا يعنى الحنان؟
قلت : أن يستريح الإنسان إلى شاطئ بعد رحلة سفر متعبة وأن يجد صدراً يلقي عليه متاعبه دون خوف أو استجداء أو ثمن أو ...

قال : ما هي أرقى أنواع الحب؟
قلت : الأمومه لأنها حب بلا مقابل وعطاء بلا ثمن

قال : ما هي أعلى درجات الأخلاق؟
قلت : أن ينزه الإنسان نفسه عن الصغائر
ليس خوفاً من أحد ولكن تقديرا لذاته وسموا بنفسه وحبا للفضيلة

قال : أيهما أعلى درجة العفو أم التسامح ؟
قلت : العفو أعلى درجة لأن العفو يقترن بالمقدرة
ولكن التسامح قد يقترن بالضعف وقد يتسامح
الإنسان مكرها ولكنه لا يعفو إلا إذا كان راضياً

قال : وماذا عن النجاح؟
قلت : إنسان يجفف عرقه مع نسمة صيف منعشة
أجمل مافي النجاح أنه يشعرنا بقيمة ما نفعل وأنه أوسع أبواب الثقة وربما يكون أيضا أوسع أبواب الغرور

قال : كيف تنبت أشجار الغرور في أعماق الإنسان؟
قلت : مع أشخاص صنعتهم صدفة أو فرصة عابرة
والصدفة والفرصة هما اقل الدرجات في سلم النجاح

قال : ما الفرق بين الإصرار والعزيمة؟
قلت : الإصرار ضيف عابر والعزيمة صديق مقيم
والإصرار يساندة الطموح والعزيمة تساندهاالإرادة
والطموح يتغير باختلاف الأيام والأشخاص والظروف ولكن الإرادة أقوى من كل الظروف

Sunday, October 27, 2013

ﻻ‌ ﺗُﻐﻀﺐ ﻏﺎﻟﻴﺎً .. ﺛﻢ ﺗﺆﺟّﻞ ﺇﺭﺿﺎﺀﻩ ﺇﻟﻰ الغد


- أغضبَ والدته

وكان ﻳﻘﻮﻝ لنفسه "ﻏﺪﺍ ﺃﻃﻴﺐ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ"
, ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﻗﺒﻞ الغد ،
ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﻟﺤﺴﺮﺓ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻩ !

- ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻪ بعدما أغضبته ﺯﻭﺟﺘﻪ

, "كلمة او قبلة " كانت ﻛﻔﻴﻠﺔ ﺑﺄﻥ ﺗﺬﻳﺐ هذا الجليد
لكنها استكبرت ، ثم قالت :

حسناً ، سأخبئها ﻟﻪ ﺣﻴﻦ ﻳﻌﻮﺩ ،

ولكن قدّر الله أن يخرج .. ﻭلا يعود ! -

صفع باب البيت وراءه بقوة وخرج مسرعاً ليلحق بأصحابه
،تاركاً ﺧﻠﻔﻪ أباً ﻳﻨﺪﺏ حظه مع هذا الابن الغافل العاق ..
وفي عز انشغاله ومرحه ،

أيقظه صوت من هاتفه يقول

له (عظَّم ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺟﺮﻙ )

! مبكراً مات أبوه ،

ومتأخراً صحا ضميره !

ﻟﻲ .. ﻭﻟﻜﻢ .. ﻭﻟﻜﻞ من ﻳﺤﻤﻞ ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺒﻴﻪ ﻗﻠﺐ وضمير !

....... ﻻ‌ ﺗُﻐﻀﺐ ﻏﺎﻟﻴﺎً .. ﺛﻢ ﺗﺆﺟّﻞ ﺇﺭﺿﺎﺀﻩ ﺇﻟﻰ الغد"........

كيف تخرج الرحمة وقت الشدة

يذكر رجل يسمى ابن جدعان وهذه القصة حدثت منذ أكثر من مائة سنة تقريبًا فهي واقعية .. يقول : خرجت في فصل الربيع ، وإذا بي أرى إبلي سماناً يكاد أن يُفجَر الربيع الحليب من ثديها ، كلما اقترب ابن الناقة من أمه دَرّت وانفجر الحليب منها من كثرة البركة والخير ، فنظرت إلى ناقة من نياقي وابنها خلفها وتذكرت جارًا لي له بُنيَّات سبع ، فقير الحال ، فقلتُ والله لأتصدقن بهذه الناقة وولدها لجاري ، والله يقول : (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) [آل عمران:92] .. وأحب مالي إلي هذه الناقة ، يقول : أخذت هذه الناقة وابنها وطرقت الباب على جاري وقلت خذها هدية مني لك .. يقول: فرأيت الفرح في وجهه لا يدري ماذا يقول ، فكان يشرب من لبنها ويحتطب على ظهرها وينتظر وليدها يكبر ليبيعه وجاءه منها خيرٌ عظيم !!

فلما انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه ، تشققت الأرض وبدأ البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ ، يقول شددنا الرحال نبحث عن الماء في الدحول ، والدحول : هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو ، يقول : فدخلت إلى هذا الدحل لأُحضر الماء حتى نشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فتهت تحت الدحل ولم أعرف الخروج !

وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يئسوا وقالوا : لعل ثعبانًا لدغه ومات .. لعله تاه تحت الأرض وهلك .. وكانوا والعياذ بالله ينتظرون هلاكه طمعًا في تقسيم المال والحلال، فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره ، إن جارنا هذا لا يستحقها ، فلنأخذ بعيرًا أجربًا فنعطيه الجار ونسحب منه الناقة وابنها ، فذهبوا إلى المسكين وقرعوا عليه الدار وقالوا: أخرج الناقة .. قال : إن أباكم أهداها لي .. أتعشى وأتغدى من لبنها ، فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي، فقالوا : أعد لنا الناقة خيرٌ لك ، وخذ هذا الجمل مكانها وإلا سنسحبها الآن عنوة ، ولن نعطك منها شيئًا !

قال : أشكوكم إلى أبيكم .. قالوا : اشكِ إليه فإنه قد مات !!

قال : مات .. كيف مات؟ ولما لا أدري؟

قالوا : دخل دِحلاً في الصحراء ولم يخرج ، قال : اذهبوا بي إلى هذا الدحل ثم خذوا الناقة وافعلوا ما شئتم ولا أريد جملكم ، فلما ذهبوا به وراء المكان الذي دخل فيه صاحبه الوفي ذهب وأحضر حبلاً وأشعل شعلةً ثم ربطه خارج الدحل فنزل يزحف على قفاه حتى وصل إلى مكان يحبوا فيه وآخر يتدحرج .. ويشم رائحة الرطوبة تقترب ، وإذا به يسمع أنينًا وأخذ يزحف ناحية الأنين في الظلام ويتلمس الأرض ، ووقعت يده على طين ثم على الرجل فوضع يده فإذا هو حي يتنفس بعد أسبوع من الضياع ، فقام وجره وربط عينيه ثم أخرجه معه خارج الدحل وأعطاه التمر وسقاه وحمله على ظهره وجاء به إلى داره ، ودبت الحياة في الرجل من جديد ، وأولاده لا يعلمون ، قال : أخبرني بالله عليك كيف بقيت أسبوعًا تحت الأرض وأنت لم تمت !!

قال: سأحدثك حديثاً عجيباً ، لما دخلت الدُحل وتشعبت بي الطرق فقلت آوي إلى الماء الذي وصلت إليه وأخذت أشرب منه, ولكن الجوع لا يرحم ، فالماء لا يكفي ..

يقول : وبعد ثلاثة أيام وقد أخذ الجوع مني كل مأخذ ، وبينما أنا مستلقٍ على قفاي سلمت أمري إلى الله وإذا بي أحس بلبن يتدفق على لساني فاعتدلت فإذا بإناء في الظلام لا أراه يقترب من فمي فأرتوي ثم يذهب ، فأخذ يأتيني في الظلام كل يوم ثلاث مرات ، ولكن منذ يومين انقطع .. لا أدري ما سبب انقطاعه ؟ يقول : فقلت له لو تعلم سبب انقطاعه لتعجبت ! ظن أولادك أنك مت جائوا إلي فسحبوا الناقة التي كان يسقيك الله منها .. والمسلم في ظل صدقته ، وكما قال: ((صنائع المعروف تقي مصارع السوء!))

فجمع أولاده وقال لهم: أخسئوا .. لقد قسمت مالي نصفين، نصفه لي ، ونصفه لجاري !

أرأيتم كيف تخرج الرحمة وقت الشدة .. !

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنهـا لا تفرج

من هو الاغبى ؟

دخل طفل صغير لمحل الحلاقة فهمس الحلاق للزبون :

هذا أغبى طفل في العالم...إنتظر وأنا أثبت لك !

وضع الحلاق ديناراً بيد و 20 مليماً باليد الاخرى

ثم نادى الولد وعرض عليه المبلغين

أخذ الولد ال 20 مليم ومشى !!

قال الحلاق : وفي كل مرة يكرر نفس الامر !!

وعندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الآيس كريم

سأله : لماذا تأخذ ال 20 مليماً كل مرة ولا تأخذ الدينار ؟

قال الولد: لانه فى اليوم الذي آخذ فيه الدينار سوف تنتهي اللعبة...

المغزى أن الغبي فعلاً هو الذي يعامل الناس على أنهم أغبياء !!

Wednesday, October 23, 2013

دفع البلاء


كان هناك شاب أمة فى غيبوبه في المستشفى

وأدخلت للعناية المركزة وفى يوم من الأيام صارحه الأطباء بأن حال 

والدته ميؤوس منها وأنها في اى لحظه تفارق الحياة

وخرج من عند أمه هائما على وجهه وفى طريق عودته لزيارة والدته 

مرة أخرى وقف في محطة البنزين وهو ينتظر العامل ليضع البنزين في 

سيارته رأى تحت قطعة الكرتون قطه قد ولدت قطا صغاراً وهم لا 

يستطيعون المشي فتسائل من يأتي لهم بالطعام وهم في هذه 

الحال ..

دخل للبقالة واشترى علبة تونة وفتح العلبة وضعها للقط الصغار وانصرف 

للمستشفي وعندما وصل إلى العناية مكان تنويم أمه لم يجدها على 

السرير فوقع ما بيده

فاسترجع وسأل الممرضة: أين أمي ؟؟

فقالت: تحسنت حالتها فأخرجناها للغرفة المجاورة فذهب اليها 

فوجدها قد أفاقت من غيبوبتها فسلم عليها وسألها فقالت: أنها رأت 

وهى مغمى عليها قطة وأولادها رافعين أيديهم يدعون الله لها فتعجب 

الشاب!!

فسبحان من وسعة رحمته كل شيء

سبحان الله دفع البلاء

داوا مرضاكم بالصدقة

هذه فقط علبة تونة والرسول صل الله عليه وسلم

قال: اتقوا النار ولو بشق تمره

قال تعالى: (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)

Monday, October 21, 2013

إنما الاعمال بالنيات



كان احد الامراء يتجول فى مملكته
... ...
فاذا به يجد بستانا جميلا لاحد الناس

فدخل البستان

فوجد بنت صغيره

فقال لها لمن هذا البستان

فقالت لأبى

فقال لها الا يوجد شراب نتناوله

فذهبت قليلا ثم عادت بإناء كبير

وبه عصير الرمان الجميل

فتناوله الاميرة فاُعجب به

فقال للبنت من اين اتيتى بهذا العصير

قالت البنت من رمان لنا فى الحديقه

قال فكم رمانه صنعت كل ذلك العصير

قالت رمانه واحدة

فتعجب الامير

وقال لها إتينى بعصير مرة ثانيه

فذهبت البنت واثناء ذهابها

قال الامير لنفسه

كيف تكون هذه السلاله فى مملكتى ولا تكون لى

فقال عندما اعود الى بيتى سآمر الجنود ان يضموا هذه الحديق الى حدائقى

ثم عادت البنت

ومعها الشراب

فاذا به نصف الكميه ومذاقه شديد المرارة لا طعم له

فقال الامير للبنت

اهذا نفس الرمان الذى اتيتى به سابقا

قالت نعم

ومن نفس الشجرة

قالت نعم

قال لها الامير وكم رمانه صنعت هذا

قالت خمس رمانات

قال فما الذى حدث كى يتغير طعمه وتقل الكميه مع انها خمس رمانات
ويتغير طعمه بعد ان كان حلو المذاق

قالت البنت لعل نية الامير تغيرت

الحياة والفرح



لو أن الحياة بكامل أوقاتها أفراح
لمات طعمُ الفرح ,

و لو أن الحياة أحزانُ مُستَمِرة
لمات الجميعُ وجعاً ,
...
حزن و فرح 
هكذا الدنيا 
لا تقف على حال

فالحمد لله على كل حال
لو أن الحياة بكامل أوقاتها أفراح
لمات طعمُ الفرح ,

و لو أن الحياة أحزانُ مُستَمِرة
لمات الجميعُ وجعاً ,
...
حزن و فرح 
هكذا الدنيا 
لا تقف على حال

فالحمد لله على كل حال

الخصال الثلاث


استأجر رجل حمالا ليحمل معه قفصا فيه قوارير على أن يعلمه ثلاث خصال ينتفع بها، فلما بلغ ثلث الطريق قال:

ـ هات الخصلة الأولى،

ـ فقال من قال لك ان الجوع خير من الشبع فلا تصدقه،

ـ قال: نعم.
فلما بلغ نصف الطريق قال:
ـ هات الثانية،
ـ فقال: من قال لك ان المشي خير من الركوب فلا تصدقه،
قال: نعم،
فلما انتهى الا باب الدار قال:
ـ هات الثالثة،
ـ فقال: من قال لك أنه وجد حمالا ارخص منك فلا تصدقه.
فلما رأى الحمال أنه لم ينتفع بحكم الرجل توجه اليه قائلا:
هل تريد أن أعلمك خصلة تزيد بها علمك
ـ قال الرجل: نعم،
فرمى الحمال بالقفص وقال:
ـ من قال لك انه بقي في القفص قارورة واحدة لم تكسر فلا تصدقه.

الاخلاق


سُئل حكيم



من القوي من النــاس ؟
قال : هو من يستطيع أن يكبت جماح نفسه
فقيل له ومن الضعيف ؟
فقال : هو من تسمع صوته مدويــا
قيل فمن هو العبقري ؟
قال : هو من يختلف عليه اثنان
فقيل له ومن هو العــادي ؟
قال : هو من يتفق عليه اثنان

قيل ومن هو العاقل ؟
قال : هو من ينحني للعواصف
قيل فمن هو المجنون ؟
قال :هو من يدعي العقل
فقيل من هو التافه ؟
قال : هو من يتصور أنه أذكى النــاس
قيل فمن هو الثرثــار ؟
قال : هو من يتحدث دون معنى
فقيل له من هو الفصيح ؟
قال : هو من يوجز في حديثــه
قيل فمن هو العالم ؟
قال : هو من تجد عنده المعرفــه
قيل ومن هو الكــاتب ؟
قال : هو من يكتب بإحســاسه لنفسه
قيل فمن هو الصادق ؟
قال : هو من يصدق أولا مع نفســه
فقيل ومن هو الكــاذب ؟
قال : هو من الشيطان بنفسه
قيل فمن هو النــاقص ؟
قال : هو كل إنســان
فقيل للحكيــم فمن هو الكــامل ؟

قال : الله سبحانه وتعالى

Saturday, October 19, 2013

القناعة

ان صديقان ذهبا ليصطادا الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ..

فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟!

فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة تكفيني

فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيدمثلي

فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟!

فرد الرجل .. عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها

فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟

قال له كي تحصل علي المزيد من المال

فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟

فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك

فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟

فرد الرجل : لكي تصبح ثريا

فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟!

فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك

فقال له الصديق العاقل:
هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر

الخلاصة:
- الحياة وجهة نظر ..سواء اخترت ان تسمتع بوقتك عاجلا او اجلا يجب ان تكون مقتنعا بوجهة النظر تلك حتى تستطيع ان تسمتع بها

ذكي


شاب أمريكي عمره 19 سنهَ .. في السجن بتهمة التجسس على المخابرات خبير في عالم الانترنيت.. إستطاع أن يدخل مبنى المخابرات الأمريكة وسرقة الكثير من الأسرار .. وكان يلقب بـ ” الثعلب ” لـ دهائه !!

ووالده رجل كبير في السن يعيش لوحده .. يرغب أن يزرع البطاطا في حديقة منزله ولكنه لا يستطيع لكبر سنه .. فأرسل لإبنه المسجون رسالة

هذه الرسالة تقول ::

إبني الحبيب :: تمنيت أ?ن تكون معي الآن .. وتساعدني في حرث الحديقة .. لكي أزرع البطاطا فليس عندي من يساعدني !!

وبعد فترة استلم الأب الرسالة التالية ::

أبي العزيز :: أرجوك إياك أن تحرث الحديقة لأني أخفيت فيها شيئاً مهماً

عندما أخرج من المعتقل سأخبرك ما هو ( إبنك )

لم تمضِ ساعة على الرسالة وإذ برجال الإستخبارات والجيش يحاصرون المنزل ويحفرون الأرض شبراً شبراً .. فلم يجدوا شيئاً فغادروا المنزل !!

وصلت رسالة للأب من إبنه في اليوم التالي ::

أبي العزيز ::أرجو أن تكون الأرض قد حُرثت بشكل جيد .. فهذا ما استطعت أن أسآعدك به .. وإذا احتجت لشيء آخر أخبرني

Tuesday, October 15, 2013

قمة العطاء وقمة الرضا والقناعه

خرج (( عمر بن عبيد الله )) يوما وكان من المشهورين بالكرم والسخاء

وبينما هو في طريقه مر بحديقة ( بستان ) ورأى

غلاما مملوك يجلس بجوار حائطها يتناول طعامه فاقترب كلب من الغلام ,

فأخذ الغلام يلقي الى الكلب بلقمة , ويأكل لقمة

(( وعمر )) ينظر إليه ويتعجب مما يفعل , فسأله (( عمر )) أهذا الكلب كلبك ؟؟

قال الغلام : لا

قال ((عمر )) : فلما تطعمه مثل ما تأكل ؟؟

فرد الغلام : إني أستحي أن يراني أحد وأنا آكل دون أن يشاركني طعامي .

أُعجب (( عمر )) بالغلام , فسأله : هل أنت حر أم عبد ؟؟

فأجاب الغلام : بل أنا عبد عند أصحاب هذه الحديقة ,

فانصرف (( عمر )) ثم عاد بعد قليل ,

فقال للغلام : أبشر يافتى فقد أعتقك الله ! وهذه الحديقة أصبحت ملكاَ لك

قال الغلام بسعادة ورضا : أُشهدك أنني جعلت ثمارها لفقراء المدينة .

تعجب (( عمر )) وقال للغلام : عجبا لك ! أتفعل هذا مع فقرك وحاجتك إليها ؟؟

رد الغلام بثقة وإيمان : إني لأستحي من الله ان يجود عليّ بشيئ فابخل به !.
قمة العطاء وقمة الرضا والقناعه أفاض الله على قلوبكم نور الرضوان وعلى أحاسيسكم حلاوة الإيمان وعلى أجسامكم عافية الأبدان وعلى أسماعكم عذوبة القرآن وعلى ألسنتكم ذكرالرحمن

ربي إنهم أحبتي وأهل مودتي فخصهم ياربي بقولك ( طبتم يا أهل الجنان)


الأزواج الصالحين

في أول أيام زواجهما .. ومع اختلاف الطباع ..

... ... حدثت زعلايه صغيرة بينه وبين زوجته ..

... ولأنهما تعاهدا على أن يكونا معا في الجنه
..
... فأراد الزوج مصالحة زوجته التى يحبها جدا .
.
فأقبل عليها بورده جميله ذات رائحه عطره جدا ..

فتهللت الزوجه من السعادة وأمسكت بالوردة تشمها

مرارا وتكرارا وهي في قمة الرضا عن زوجها ..

قال لها الزوج : أراكي تشمينها كثيرا

قالت له : نعم .. فهي أغلى هدية في حياتي

قال لها الزوج : هلا وضعتيها في فمك فتأكليها ..!!

فتعجبت الزوجة !!
وقالت : كيف أضعها في فمي ؟؟ فطعمها مر جدا !!

فابتسم لها الزوج وأمسك بيدها ونظر في عينيها وقال لها ..

حبيبتي :

حياتنا مثل هذه الورده فإذا ماتمتعنا بكل لحظه سويا بعيدا عن الزعل
والهم كنا كما فعلتي من استنشاقك للورده والتمتع برائحتها ..

أما اذا رضينا بالزعل والخصام كنا كالذي يأكل الوردة

وهو يعلم أنها مرة جدا - وهو ليس مجبر على ذلك -..

فقالت له : نعم .. هلا شممنا الورده دون أن نأكلها ؟؟!!

.رزقكم الله بالأزواج الصالحين والزوجات الصالحات

” ﺗﺼّﺪﻗُﻮﺍَ “ ﻓـَ / ﻟﻴّﺲَ ﻟﻠﮕﻔﻦْ ﺟﻴُﻮﺏ



ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ ﻳﻨﺰﻝ ﺧﺮﻭﻓﺎً ﻗﺪ ﺍﺷﺘﺮﺍﻩ .. ﻓﺎﻧﻔﻠﺖ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﻭﻫﺮﺏ!!

ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻄاﺮﺩﻩ، ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺑﻴﺖ ﺃﻳﺘﺎﻡ ﻓﻘﺮﺍﺀ !!

ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﻡ ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﻳﺘﺮﻙ ﻟﻬﺎ ﻃﻌﺎﻣﺎً ﻭﺻﺪﻗﺔ
ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﺘﺄﺧﺬﻫﺎ...

ﻭﻗﺪ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ...

ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻡ
ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻓﺈﺫﺍ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﺃﺑﻮ
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮ ﻣﺠﻬﺪ ﻭﻣُﺘﻌﺐً ..!!

ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ: الله ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺻﺪﻗﺔ ﻭﺍﺻﻠﺔ ﻳﺎﺑﻮ ﻣﺤﻤﺪ ...!!

ﻭﻫﻲ ﺗﻈﻦ ﺃﻧﻪ ﻣﺘﺼﺪﻕ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ!!،
،،
ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺇﻻ ﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﻘﺒﻞ
ﻭﺍﺳﻤﺤﻲ ﻟﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻣﻌﻜﻢ !!!!!!!

ﻓﺎﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻣﻨﻲ..:

ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﻴﺸﺘﺮﻱ ﺧﺮﻭﻓﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﺮﺃﻯ

ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺑﺎﻟﺨﺮﻓﺎﻥ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﺷﺘﺮﻯ ﻣﻦ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺃﺳﻤﻦ ﻣﻦ
ﺧﺮﻭﻓﻪ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ.
.
ﺳﺄﻝ ﺃﺑﻮﻣﺤﻤﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺮ،،،
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ: ﺧﺬﻫﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﺨﺘﻠﻒ!!

ﻓﺤﻤﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺴﻤﻴﻦ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ :ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺩﻭﻥ ﺛﻤﻦ،،،

ﻭﺍﻟﺴﺒﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺑﻤﻴﻼﺩ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨﻢ،،

ﻓﻘﻠﺖ: ﻧﺬﺭ ﻋﻠﻲّ ﺇﺫﺍ ﻛﺜﺮﺕ ﺍﻟﻐﻨﻢ ﺃﻥ ﺃﻋﻄﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺸﺘﺮٍ ﻣﻨﻲ ﺧﺮﻭﻑ ﻫﺪﻳﺔ ..

ﻓﻬﺬﺍ ﻧﺼﻴﺒﻚ..
=================
ياااااااااااااا الله
ﺍﻟﺼﺪﻗﺔ ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ اﻟﺼﺪﻗﺔ

” ﺗﺼّﺪﻗُﻮﺍَ “ ﻓـَ / ﻟﻴّﺲَ ﻟﻠﮕﻔﻦْ ﺟﻴُﻮﺏ

ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻋﺠﺒﺘﻪ ﻓﻨﻘﻠﻬﺎ ﻋﻨﻲ.

قصه قصيره رااااااااااائعة



عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..

نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !

في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..

وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..

ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !!

بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..

وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر ...

Thursday, October 10, 2013

قال أحد الحكماء:

قال أحد الحكماء: 
إن صاحبت فصاحب الأخيار، فإن الفجار صخرة لا يتفجر ماؤها، وشجرة لا يخضر ورقها، وأرض لا ينبت غرسها، 
وقال: لا تصحبن خمسة ولا تتخذهم لك إخوانا: 
الفاسق فإنه يبعك بأكلة فما دونها، 
والبخيل فإنه يخذلك بماله وأنت أحوج ما تكون إلى معونته.، 
والكذاب فإنه كالسراب يبعد عنك القريب ويدنى البعيد ،
والاحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك ، 
وقاطع الرحم فإنه ملعون فى كتاب الله.

اذبحوا ذباح الكلب!


يحكى أنه كان في الأيام الغابرة إحدى القبائل التي تجول في بادية الجزيرة العربية بحثا عن المرابع والكلأ. وما لبثت هذه القبيلة حتى وجدت بقعةً معشبة أرضها و ماؤها وافر، فاستقرت فيها. وفي أحد الصباحيات الجميلة فزع أفراد تلك القبيلة على صياح الراعي بقوله: قُتل الكلب .. قُتل الكلب.

والكلب المقصود كان كلب الحراسة المسئول عن حراسة حلال القبيلة من أغنام وأبل في المراعي البعيدة ، يضاف إليها مسئوليته عن حراسة المضارب عند ورود الحلال. وكان كلبا وفيا ، قويا تهابه الدواب والذئاب وتحسب له ألف حساب.

الحاصل أن أفراد القبيلة أجتمعوا لدى شيخهم المريض والذي كان أحد حكماء العرب المعدودين وشجاعا من شجعانهم حتى هده المرض فأقعده الفراش. فقالوا له: ما رأيك يا شيخ في مقتل الكلب ؟

فأجابهم بعبارة واحدة: أذبحوا ذباح الكلب. تداول أفراد القبيلة الرأي مع أبناء الشيخ ، فقال الأبناء إن أبانا قد هدّه المرض وأصبح يهذي ، فكيف نذبح رجلاً بدم كلب! والكلب بدله ألف كلب ، ولكن إن قتلنا الرجل فقد ينشأ عن ذلك حرب مع القبيلة الأخرى لا تبقي ولا تذر.

وهم بالمناسبة عرفوا أن قاتل الكلب ينتمي لإحدى القبائل المنافسة لهم على المرعى والماء. المهم أنهم اتفقوا على السكوت وتجاوز الموضوع ، وعفا الله عما سلف.

وما إن مرت أيام معدودة إلا وفوجئ أفراد القبيلة بالراعي يهرول إليهم صائحا بقوله: سُرق الغنم .. سُرق الغنم. فاجتمعوا كالعادة عند كبيرهم وشيخهم المريض يتداولون الرأي، فقال لهم شيخهم الحكيم عبارته الأثيرة: اذبحوا ذباح الكلب!

فاستغربوا وتعجبوا من كلامه، لأن الموضوع لا يتعلق بمقتل الكلب ولكن بسرقة بعض الأغنام، ولكنه لم يتجاوز عبارته تلك ولو بكلمة واحدة. فتجاوزا عنه لاعتقادهم بأنه مريض يهذي وجلسوا يتداولون الرأي مع أبنائه الحمقى. 

فقالوا أن الموضوع لا يتجاوز سرقة عدد من الأغنام ، ولو قاتلنا من سرقوا الأغنام فقد يتسبب ذلك في فتنة وقتال له أول وليس له آخر ، فالرأي أن نتجاوز عن ذلك ويعوضنا الله , وهذا ما عملوه. 

وما إن مرت أيام قليلة إلا وسمع القوم هديرا كهدير الرعد ، في ظلام الليل الحالك. وإذا بفرسان في يدهم السيوف يداهمون مضارب القبيلة ويمعنون فيها قتلا وتخريبا. ولم تنته الغزوة إلا وجميع رجال القبيلة بين قتيل وجريح وفار. وكانت النتيجة سبي النساء ونهب الحلال واحتلال الأرض. 

وكان أحد ابناء شيخ القبيلة قد فر بوالده لما أحتدم القتال ومالت كفته لصالح الغزاة. وأستمر بالفرار حتى تيقن من الأمان ثم توقف لأخذ قسط من الراحة.
وهنا تذكر عبارة والده التي مازال يكررها بذبح ذباح الكلب. فسأل والده عن ذلك. 

فأجابه الشيخ الحكيم بقوله:- لو قتلتم ذباح الكلب من البداية لصنعتم لأنفسكم مهابة وصيتاً وعزة ، ولما تجرأت عليكم القبائل بعد ذلك بالسرقة ثم بالغزو والسبي والنهب. ولكنكم هنتم في أنفسك، وتهاونتم في حقوقكم ، وضعفتم عن المطالبة بها حتى أنتهى بكم الحال إلى ما أنتم فيه من مذلة ومهانة وإنكسار.

هذه هي القصة وأتمنى أن تعجبكم، أما العبرة فأتركها لكم لتستخلصوها بأنفسكم، ثم تفيدونا بها من خلال تعليقاتكم ومشاركاتكم...
===========================

حكمة


على (قِدْر) أهل (الشّحم) تأتي (الهزائم).


تنويه : أهل الشّحم =أهل الكروش=أهل السّياسة

للطرفة فقط


مره في عسكري اسمه ( ثابت )

وفي يوم من الايام في الصباح جااا وقت الاستطفاف الصباحي للعسكر ( طابور الصباح )

قال الظابط للعساكر ثاااااااااااااااااااااابت (يعني ماحدش يتحرك )

رد الجندي ( ثابت ) : نعم سيدي

قال الضابط للعسكري انا ما اقصدك انت انا اقصد انكم تكونين ثابتين وما تتحركون

رد الضابط وقال للعساكر : ثاااااااااااااااابت

رجع العسكري وقال : نعم سيدي خخخخخخ

توهق الضابط بالعسكري قاله انت لازم تاخذ اجازه وتريحني شوي وبالفعل الجندي ( ثابت) اخذ اجازه

وفي اليوم الثاني وفي طابو الصباح

قال الظابط للعساكر : ثاااااااااااااااااااااااااابت

ردو عليه العساكر بصوت واحد : اخذ اجازه سيدي


Wednesday, October 9, 2013

تحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد ؟!


كلام في منتهى الروعةً
أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل
فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق ،
وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت
وكان الخبير يعرف البيت جيدًا فكتب وصفًا مفصلاً له
أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة
ووصف التصميم الهندسي الرائع ، ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة .. الخ !
وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد
وقال...أرجوك أعد قراءة الإعلان
وحين أعاد الكاتب القراءة
صاح الرجل يا له من بيت رائع !
لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت
ولم أكن أعلم إنني أعيش  فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم أبتسم  قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان
فبيتي غير معروض للبيع !
لحظة من فضلك القصه لم تنتهي بعد
هناك مقولة قديمة تقول:
أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدةواحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل ...
إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في البركات ونحسب ما لدينا
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.
قال أحدهم:
إننا نشكو ..
لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..
وكان الأجدر بنا أن نشكره ..
لأنه جعل فوق الشوك وردًا !!
ويقول آخر:

تألمت كثيرًا ..
عندما وجدت نفسي حافي القدمين ..
ولكنني شكرت الله كثيرا ..
حينما وجدت آخر ليس له قدمين !
أسألك بـ الله
كم شخص ..
تمنى لو أنه يملك مثل ..
سيارتك , بيتك , جوالك , شهادتك , وظيفتك .. إلخ ؟
كم من الناس ..
يمشون حفاة وأنت تقود سيارة ؟
كم من الناس ..
ينامون في الخلاء وأنت في بيتك ؟
كم شخص ..
يتمنى فرصة للتعليم وأنت تملك شهادة ؟
كم عاطل ..
عن العمل وأنت موظف ؟
كم .. وكم .. وكم .. وكم .. ؟!
ألم يحن الوقت لأن تقول:
يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا .
_ فعسى تأخيرك عن سفر.  خير
_ وعسى حرمانك من زواج بركه
وعسى طلاقك من زوجك.   راحه
_ وعسى ردك عن وظيفه.   مصلحه
_ وعسى حرمانك من طفل  خير
_ وعسى أن تكرھوا شيئاً وهو خيرٌ لكم 

•• لأنه يعلم وأنت لا تعلم ••
.. فلا تتضايق لأي شئ يحدث لك ..
•• لأنه بإذن الـلـِْهَْ خير ••

 يُقآل ؛-
> لا
_ تكثر من الشكوى فـ♡ـيأتيك الهم
> ولكن 
_ أكثر من الحمد لله تأتيك السعاده
••* فالحمدلله ثم الحمدلله ثم الحمدلله *••
.،!{{{{{{{{{{{{{{{{ حتى يبلغ الحمد منتهاه }}}}}}}}}}}}}}}}!،.

    نحنُ بخير ، 
    مَادُمنٱ نستطيع ٱلنووم
    بدُون مُسكنٱت !             
                          
     ۉلآ نَستيقظ عَلى صَوت
    جھآز طِبي مَوصُول بـ ٱجسٱدنٱ !
    الحمدللہ ثم الحمدللّہ ثم الحمدللہ
    حتىى يبلغ الحمد منتهاه

_ لا تنظر الَى الْخلف فَفِيه مَاض يزعِجك
_ ولَا تنظر الَى الْامام فَفِيه مُسْتقبل يُقلقك
_  لَكن انظر الَى الاعلـِْ♡̨ فَهناك رَب يُسعدك

"اتقو دعوة المظلوم فانه ليس بينها وبين الله حجاب"

رأيت رجلا مقطوع اليد من الكتف ، وهو ينادي :
من رآني فلا يظلمنّ أحدا ،، فقدمت إليه وقلت : يا أخي ما قصتك ؟؟ ،،

فقال : يا أخي قصة عجيبة ،، وذلك أنّي كنت من أعوان الظلمة ،
فرأيت يوما صيادا قد اصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني ،
فجئت إليه فقلت : أعطني هذه السمكة ،
فقال : لا أعطيكها ،
أنا آخذ بثمنها قوتا لعيالي .. فضربته وأخذتها منه قهرا ، ومضيت بها .

قال : فبينما أنا أمشي بها حاملها إذ عضت على إبهامي عضة قوية ،
فلما جئت بها إلى بيتي وألقيتها من يدي ضربت عليّ إبهامي
وآلمتني ألما شديدا ، حتى لم أنم من شدة الوجع والألم ،
وورمت يدي ،
فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم ،

فقال : هذه بدء الأكلة ، اقطعها وإلا تقطع يدك ،،
فقطعت إبهامي ،
ثم ضَربت عليّ يدي فلم أطق النوم ولا القرار من شدة الألم ..

فقيل لي : اقطع كفك فقطعته ، وانتشر الألم على الساعد ، وآلمني ألما شديدا ،
ولم أطق القرار وجعلت أستغيث من شدة الألم ،
فقيل لي : اقطعها إلى المرفق ،
فقطعتها ، فانتشر الألم إلى العضد ، وضربت عليّ عضدي أشد من الألم الأول ،

فقيل : اقطع يدك من كتفك ، والا سرى إلى جسدك كله ،، فقطعتها ..
فقال لي بعض الناس :
ما سبب ألمك ؟ ،، فذكرت قصة السمكة ،

فقيل لي :
لو كنت رجعت في أول ما أصابك إلى صاحب السمكة واستحللت منه
وأرضيته لما قطعت من أعضائك عضوا ،،
فاذهب الآن إليه ،،
واطلب رضاه قبل أن يصل الألم إلى باقي جسدك ..

قال : فلم أزل أطلبه في البلاد حتى وجدته ،، فوقعت على رجليه أقبلها
وأبكي وقلت له :
يا سيدي سألتك بالله ألا عفوت عني ،،
فقال : ومن أنت ؟؟ ،
قلت : أنا الذي أخذت منك السمكة غصبا ،

وذكرت له ما جرى ، وأريته يدي ، فبكى حين رآها ،،
ثم قال :
يا أخي قد أحللتك منها لما قد رأيته بك من هذا البلاء ،،

قلت : يا سيدي بالله هل كنت قد دعوت عليّ لما أخذتها ؟؟
قال : نعم ،،
قلت : اللهم إن هذا تقّوى عليّ بقوته على ضعفي
على ما رزقتني ظلما فأرني قدرتك فيه ..

فقلت : يا سيدي قد أراك الله قدرته فيّ وأنا قد تبت إلى الله عز وجل
عما كنت عليه من خدمة الظّلمة ، ولن أعود إليه أبدا ..

"اتقو دعوة المظلوم فانه ليس بينها وبين الله حجاب"

أسرع مناظرة في التاريخ :


جاء رجل للشيخ اﻷلباني رحمه الله يدّعي عالم الغيب يطلب مناظرته

فقال الشيخ : بشرط .

فقال الرجل : ما شرطك ؟

فقال الشيخ : كيف تعلم الغيب وﻻ تعلم شرطي ؟


و انتهت المناظرة

امراة العزيز


على الرغم من أن امرأة العزيز (غلّقت الأبواب) وأخبرته بذلك حين قالت له: (هيت لك) ..

إلا أن الله يقول في الآية التي تليها: (واستبقا الباب)..

فإذا ما سالنا: ما الذي يجعل يوسف يجري ناحية باب يعلم يقينا أنه (مغلّق)؟؟

ربما كانت الإجابة واضحة ..

إنه التوكل..

ولكن ، ما الذي يجعل امرأة العزيز تسابقه إلى الباب الذي تعلم يقينا أنه (مغلق) وحراسها عليه؟؟

وهكذا الفزعة التي تصيب أهل الباطل حين يتحرك أهل الحق متوكلين على الله..

وهكذا الباطل هش .. مهما بلغ من أسباب القوة..

فإذا تحرك أهل الحق مهما كانت الأسباب عنهم منقطعة.. اضطرب أهل الباطل مهما كانت الأسباب في أيديهم!

Monday, October 7, 2013

اختيار وزير الاقتصاد!



قرر ملك في إحدى البلاد القديمة أن يغير وزير اقتصاده الذي فشل في توفير الحياة الكريمة لشعبه ، فأعلن في الأسواق أن من يثق بنفسه ويرى أن لديه القدرات الكافية للفوز بمثل هذا المنصب أن يتقدم للمسابقة...

تقدم عشرة أفراد ....

فأعطى الملك كل منهم 1000 قطعة ذهبية وقال لهم ... عودوا لي بعد 3 أشهر لأرى ماذا فعلتم بها...

جاء 9 من المتسابقين ومعهم أكياس كبيرة من النقود ...

فاستعرض الأول : جئت لك سيدي بـ 15 الف قطعة ذهبية!

الثاني زاد عليه وقال : أنا 16 ألف قطعة...

وبقي التسعة يتنافسون والملك لا يستمع إليهم ولا يهتم بأرقاهم...

فنظر الملك للعاشر وقال له : أين المال؟

فتردد الشاب بالكلام بعد أن رأى تفوق خصومه عليه...

فقال له الملك : ما بك هل أسرفتها على رغباتك وشهواتك ؟
الشاب : لا يا سيدي!

الملك: ماذا إذن؟

الشاب : لقد اشتريت يا سيدي قطعة أرض زراعية وعينت فيها بعض العمال .. وهناك اقترحوا شراء بعض الماشية ...والآن ليس لدي أي مال حتى يخرج المحصول ونبيعه!

نظر الملك للشاب وقال له : أنت وزيري!

انتشرت الضجة في القاعة بسبب المفاجأة التي لقيها الرجال الأخرون الذين تاجروا ونجحوا بحصد ما لن يحصده هذا الشاب ولو بعد 3 أعوام ربما!.

فنطق الملك : من قال لكم إن الاقتصاد هو تنمية المال؟.. ذلك اسمه تجارة ، أما الاقتصاد فهو كيف تسرف المال بحيث يبقى دوماً قادراً على تسيير أمور حياتك بالشكل الأفضل.

الحكمة : لا تعتقد أن الاقتصاد الحقيقي في مالك هو أن تنميه بل أن تعرف كيف تنفقه بحيث يساعدك في حياتك بشكل مناسب...

سر تشقق المساجد ؟؟


سأل أحدهم شيخ : لماذا الكنائس في بنياتها تعمر أكثر من المساجد؟؟!!

والمساجد تتشقق أسرع من الكنائس..

فالكنائس تعيش لمئات السنين

بينما المساجد خلال هذه الفتره ربما قامت بأعمال صيانه كثيره !!

ماذا تتوقع الرد!!!

هل سكت الشيخ !!

هل أتى بالجواب !!

هل كانت الاجابه واقعيه !!

هل كانت من السنه !!!! . . .

لقد رد الشيخ بكل هدووووووووووء

فقال :

قال تعالى: ( لَوْ أَنزلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ )

سبحاان الله إذا الجبل يتصدع ويتشقق من خشية الله فما بالك بالمساجد !!

سبحانك ربى ما أعظمك (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)