Thursday, January 30, 2014

الفلتر الثلاثي

في أحد الأيام صادف الفيلسوف سقراط


أحد معارفه الذي جرى له

وقال له بتلهف:

“سقراط ، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟”

رد عليه سقراط : ” انتظر لحظة قبل أن تخبرني أود منك

أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان “الفلتر الثلاثي؟”

تابع سقراط : “هذا صحيح قبل أن تخبرني عن طالبي

لنأخذ لحظة و نفلتر ما كنت ستقوله.

الفلتر الأول هو الصدق ، هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟”

رد الرجل : “لا، في الواقع لقد سمعت الخبر”

قال سقراط : ” حسنا , إذا أنت لست أكيد أن ما ستخبرني به صحيح أو  خطأ.

الفلتر الثاني، فلتر الطيبة , هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء  طيب؟”

“لا،على العكس”

تابع سقراط : “حسنا إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟”

بدأ الرجل بالشعور بالإحراج .

تابع سقراط : “ما زال بإمكانك أن تنجح بالامتحان

فهناك فلتر ثالث , فلتر الفائدة, هل ما ستخبرني به عن طالبي  سيفيدني؟”

“في الواقع لا”

تابع سقراط : ” إذا , إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح

ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟”

فسكت الرجل وشـعر بالهزيمة والإهانة!

انتبه للنافذة التي تنظر منها !!



انتقل رجل مع زوجته إلى منزل جديد.. وفي صبيحة اليوم الأول وبينما 


يتناولان وجبة الإفطار قالت الزوجة مشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة

على الحديقة المشتركة بينهما وبين جيرانهما: "انظر يا عزيزي إن غسيل 

جارتنا ليس نظيفا.. لابد أنها تشتري مسحوقا رخيصا"..

ودأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مرة ترى جارتها تنشر 

الغسيل..

وبعد شهر اندهشت الزوجة عندما رأت الغسيل نظيفا على حبال جارتها 

وقالت لزوجها انظر :"لقد تعلمت أخيرا كيف تغسل".

فأجاب الزوج : "عزيزتي لقد نهضت مبكرا هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة

التي تنظرين منها!!"


العبره :

قد تكون أخطائك هي التي تريك أعمال الناس... فأصلح عيوبك قبل أن 

تنتقد عيوب الآخرين ولا تنسى أن من راقب الناس مات هماً.

الغيره

يحكى ان دجاجة رأت صديقتها اجمل منها وافضل منها في جميع الأمور 

فبث داء الحقد والغيره في قلبها فجمعت كل الدجاجات التي في 

المزرعه واخذت تغتاب في صديقتها حتى يكرهها الجميع وبدأت تحسن 

من صورتها امام الآخرين .


وفي احدى الليالي استيقظت الدجاجه فرأت افعى تقترب منها تريد ان 

تلدغها ففزعت وصاحت بق بق بق بق انجدوني، ولكن لا جدوى فجميع 

الحيوانات نائمه فقالت للأفعى : ما أغدرك !! تقتربين مني بهدوء لتبثي 

السم في جسدي !!

فنظرت الأفعى بازدراء الى الدجاجه وقال : اصمتي ايتها الدجاجه فأنا 

ألدغ ولكني لم ألدغ افعى مثلي يوماً، اما انتي فتلدغين دجاجة مثلك 

كل يوم .

حكمه :

اذا كانت الأفعى لا تلدغ افعى مثلها فالأولى لنا نحن بني آدم ألا 

نلدغ بعضنا بعض بغيبة او نميمه

نصيحه :

عندما تأكل لحم اخيك امام الناس لا تنسى ان غيرك ينظر الى لحمك 

وتذكر قوله تعالى : {وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَ

خِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ ٌ} (الحجرات:12)

الاخذ بالاسباب


يحكـــــى أن

رجلا متعبدا في قرية كان قدوة للجميع لمستوى تدينه الرائع،

و كان كل أهل القرية يسألونه في أمور دينهم

و يتخذونه نموذجا يحتذى في الإيمان بالله ...

و يوما ما حل طوفان بالقرية أغرقها بالماء

و لم يستطع أحد النجاة إلا من كان معه قارب ..


فمر بعض أهل القرية على بيت المتعبد لينقذوه

فقال لهم :"لا داعي، الله سينقذني، اذهبوا" ثم مر أناس آخرون

و قال لهم نفس الكلام "لا داعي، الله سينقذني، إذهبوا"

و مرت آخر أسرةتحاول النجاة بنفس المتعبد

و قالوا له : اركب معنا نحن آخر من في القرية

فإن لم ترحل معنا ستغرق. فأجاب : لا داعي، الله سينقذني ... إذهبوا! ...

إنتهى الطوفان و تجمع أهل القرية فوجدوا جثة المتعبد،

فثار الجدل بين الناس : أين الله؟!!

لماذا لم ينقذ عبده؟!!.. قرر البعض الإرتداد عن الدين!

حتى جاء شاب متعلم واع و قال : من قال لكم أن الله لم ينقذه؟ ...

إن الله أنقذه ثلاث مرات عندما أرسل له ثلاث عائلات لمساعدته،

لكنه لم يرد أن ينجو!! ...
---------------------------------------------------------------------------------
هل تعلمت شيئا من هذه القصه؟!

إن الله لا يساعدنا بطرق خرافية و وهمية.. إنما هو يجعل لكل شيء 

سببا و على الإنسان الإجتهاد كي ينال مساعدة الله! لا يمكن ابدا ان 

تقول او تقولي يارب ارزقني عمل يارب ارزقني الزوج الصالح يارب ارزقني 

الصحبة الصالحه وانت لا تتحرك! افعل كل ما تستطيع انت اولا!

كثيرة هي الفرص في حياتنا ونحن لا نستغلها جيدا من "عمل افضل او 

زوج صالح او التزام اكثر او صديق معين على الطاعه " ونحن لا نحرك 

ساكنا لها او قد نحاول محاوله يائسه منا فتضيع !

Saturday, January 25, 2014

حب الزوجة


أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..
لأن صوتها عالٍ ...دوما ..
...ذهب يشتكي الى أمير المؤمنين
سيدنا عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت
زوجة عمر يعلو على صوت عمر
ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي
المضي اذا بعمر يفتح الباب ..

ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي

وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك
ولم يأمرها الله بذلك ،
إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،
أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"

..فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة الحسنة للزوجة

وزير الطقس

يحكى أنه كان فى قديم الزمان فى احد الممالك الصغيرة ... ملك يعشق الصيد فى الغابات

وكان لهذا الملك وزير مختص بحالة الطقس

فإذا ما أراد الملك أن يخرج للصيد أمر الوزير أن ينظر فى أمر الطقس فيذهب الوزير ويضرب الرمل والودع ويقرأ مسارات النجوم ثم يعود للملك فيخبره إذا كان الطقس مناسبا للخروج أو غير ذلك .

حتى جاء يوم أراد الملك أن يخرج للصيد وقرر أن يصحب معه الأميرة والملكة حتى يشاهدا براعته فى الصيد .

وأمر الوزير أن يخبره عن حال الطقس

فقال الوزير الطقس رائع ومناسب جدا يا مولاى

فخرج الملك فى موكبه بصحبة الأميرة والملكة وما أن أوغلوا فى قلب الغابة حتى إنقلب الجو فجأة .. رياح وأعاصير وسحب وأمطار وأتربة وجزع موكب الملك وسقطت الأميرة والملكة فى الطين والوحل وغضب الملك غضبا شديدا ونقم على وزير الطقس أيما نقمة .

وبينما هم عائدون إذ رأى على أطراف الغابة كوخا لأحد الحطابين يخرج منه الدخان فطرق الباب فخرج إليه الحطاب فسأله الملك . لماذا لم تخرج لجمع الحطب ؟

فأجاب الحطاب كنت أعرف أن الطقس سيكون اليوم سيئا فلم أخرج فاندهش الملك وقال وكيف عرفت ذلك ؟ فقال الحطاب عرفت من حمارى هذا !! فقال الملك : كيف ذلك ؟


قال الحطاب : عندما أصبح أنظر إلى حمارى هذا

فإن وجدت أذناه واقفتان عرفت أن الجو سيئ

وإن وجدت أذناه نازلتان عرفت أن الجو مناسب

فنظر الملك إلى وزيره وقال له .. أنت مفصول

وأمر بصرف راتب شهرى للحطاب وأخذ منه حماره

وأصدر الملك مرسوما ملكيا بتعيين الحمار وزيرا للطقس

ومنذ ذلك الحين صارت الحمير تتولى المناصب الرفيعة

الخلاصة: عندما لا تكون هناك قواعد منطقية يُرجع اليها للحكم على الاشياء ... و عندما يعتمد الحكم فقط على الاهواء ... توقع اى شيء

رجل الجبل ......... قصة صمود


الرجل الذي في الصورة اسمه Dashrath Manjhi يسكن في قرية نائية ومعزولة في الهند.

أصيبت زوجته إصابة خطيرة جدا وبسبب بعد المسافة بين المستشفى والقرية والطريق الطويل المعوج (70 كيلومترا) لم تصل سيارة الإسعاف في الوقت المناسب وماتت رفيقة الدرب بين يدي زوجها وهو عاجز لا يملك من أمره شيئا.

طلب من الحكومة أن تشقّ نفقا في الجبل لاختصار الطريق إلى القرية حتى لا تتكرّر هذه الحادثة لأناس آخرين ولكنّها تجاهلته؛ فقرّر هذا الفلاح قليل الحيلة أن يتصرف بنفسه لكي ينهي تلك المأساة التى يعيشها هو وأهل قريته؛ فأحضر فأسا ومعولا وقرر الحفر بيديه طريقا صخريا بريا بين الجبل.

سخر منه جميع أهل القرية واتهموه بالجنون، وقالوا إنه فقد عقله بعد وفاة زوجته.

أمضى هذا الفلاح 22 عاما ( من 1960 إلى 1982) يحفر في الجبل، يوميًا من الصباح إلى المساء، دون كلل ولا ملل، ولا يملك إلاّ فأسه ومعوله وإرادة تواجه الجبال وصورة زوجته في ذهنه وهي تموت بين يديه.

ونجح في الأخير في أن يشقّ طريقا في الجبل بطول 110 أمتار، وبعرض 9 أمتار، وبارتفاع 7 أمتار، لتصبح المسافة بين قريته والمدينة فقط 7 كيلومترات بعد أن كانت 70 كيلومترا؛ وأصبح باستطاعة الأطفال الذهاب إلى المدرسة وأصبح بإمكان الإسعاف الوصول في الوقت المناسب.


لقد فعل هذا الرجل بيديه العاريتين وبإرادته التي تغلب الجبال لمدّة 22 عاما ما كانت تستطيع أن تفعله الحكومة في 3 شهور، وقد سُمّي هذا الفلاح برجل الجبل، وتمّ إنتاج فيلم سينمائي عنه يروي قصّته

احذر العسل


يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة 

الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط ا لاستواء
 وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس 

من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية.

وبينما هو مستمتع بتلك المناظر

سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح

والتفت الرجل الى الخلف

واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه

ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح.

أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه

وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة

فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر

وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء

وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر

وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد

واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف ا

البئر

وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان

اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل

وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا

وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين

وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل ا

البئر

وأخذ يصدم بجوانب البئر

وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج

ضرب بمرفقه

واذا بذالك الشيء عسل النحل

تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف

فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر

ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه

وفجأة استيقظ الرجل من النوم

فقد كان حلما مزعجا !!!

......................

وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم

وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف 

تفسيره ؟؟

قال الرجل: لا.

قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت

والبئر الذي به الثعبان هو قبرك

والحبل الذي تتعلق به هو عمرك

والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك....

قال : والعسل يا شيخ ؟؟

قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب
**************************************

اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم احسن خواتيمنا
اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين
اللهم إجعلنا من المقبولين اللهم أجرنا من خزي الدنيا وعذاب
الآخرة

عمر المختار

سأله الضابط:هل حاربت الدولة الايطالية…؟

عمر:نعم

وهل شجعت الناس على حربها؟

_نعم

وهل أنت مدرك عقوبة مافعلت؟

_نعم

وهل تقر بماتقول؟

_نعم

منذ كم سنة وأنت تحارب السلطات الايطالية؟

_منذ20 سنة

هل أنت نادم على مافعلت؟

لا


هل تدرك أنك ستعدم؟

_نعم

_فيقول له القاضي بالمحكمة:

أنا حزين بأن تكون هذه نهايتك

فيرد عمر المختار:

بل هذه أفضل طريقة أختم بها حياتي

فيحاول القاضي أن يغريه فيحكم عليه بالعفو العام مقابل أن يكتب  للمجاهدين أن يتوقفوا عن جهاد الأيطاليين ,فينظر له عمر ويقول كلمته 

المشهورة:

(ان السبابة التي تشهد في كل صلاة أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله ,لايمكن أن تكتب كلمة باطل)

الاخ


يقال ان الحجاج بن يوسف الثقفي

امر بالقبض على ثلاثة أشخاص في تهمة وأمر بوضعهم

في السجن ثم أُمر عليهم أن تُضرب أعناقهم وحين قدموا أمام السيَّاف

لمح الحجاج إمرأة ذات جمال تبكي بحرقة

فقال : أحضروها

فلما حضرت بين يديه

سألها: ما الذي يبكيك؟


فأجابت: هؤلاء الذين أمرت بضرب أعناقهم

هم زوجي وشقيقي وابني فلذة كبدي فكيف لا أبكيهم؟

فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم أكراماً لها

وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه

وكان ظنه أن تختار ولدها.

خيم الصمت على المكان وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من تختاره

ليعفى عنه.

فصمتت ثم قالت: أختار « أخي ».

ففوجئ الحجاج من جوابها وسألها عن سرِّ اختيارها لأخيها ؟

فأجابت : أما الزوج فهو موجود

" أي يمكن أن تتزوج برجل غيره "

وأما الولد فهو مولود

" أي تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد "

وأما الأخ فهو مفقود

" لتعذر وجود الأب والأم ".

فذهب قولها مثالاً وحكمة وأُعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها

فقرر العفوعنهم جميعاً.

..سبحان الله..

الخلاصة

الأخ لا يعوض ولا يشعر بقيمة الأخ والأخت إلاّ من فقد أحدهم..

فحافظ على العلاقة بينك وبين أخوتك لأنها الشئ الذي لا يعوض

وإن فقدتها ضاعت من بين يديك..

فابعث رساله ود لكل أخ أو أخت لك الآن ولاتؤجلها لربما هو بحاجه لها 

الآن

Wednesday, January 22, 2014

مجموعة صور لحكم وعبر وامثال عربية






















للمزيد من الحكم والعبر المصورة قم بتحميل تطبيقنا "حكم وامثال"  من متجر جوجل



يقول علماء النفس

يقول علماء النفس :

آخر 45 دقيقة قبل أن تنآم هي اهم الدقآئق في حيآتگ
لآن العقل البآطن يشتغل بمآ گآن الأنسآن قد شغل نفسه به في آخر 45 دقيقة قبل أن ينآم

لذلگ ..
إجعل دآئماً لآخر 45 دقيقة قبل النوم

لحظآت دعاء
لحظآت استغفار
لحظآت ذكر لله ولو بالقيام بركعتين لله
لحظآت توبة
لحظآت تفآؤل
لحظآت أمل
لحظآت حلم حقيقي تريد تحقيقه

إجعلوهآ لحظآت إيجآبيه... وستشعرون بالإيجآبية

أحسن ظنونك

كان هناك 3 أصدقاء يمشون في طريق ، فشاهدوا رجلاً يحفر في جانب الطريق ...

فقال الاول لصاحبه : أنظر ... أرى رجلاً يحفر إلى جانب الطريق ، لا بد أنه قتل أحدهم ويريد دفنه في هذا الليل سأرجمه حجراً قاتلاً.

فقال له الثاني : لا لا هو ليس بقاتل ... لكنه شخص لا يأتمن الناس على شيء فيخبىء ماله هنا...

فنظر الثالث لهم وقال : لا هذا ولا ذاك .... إنه يحفر بئراً للماء هو رجل صالح.

الحكمة : كل شخص يفترض بالناس ما فيه .. فالصالح يرى الناس صالحين والطالح يراهم عكس هذا

سألو اديب

سَألوا ﺂديبّ :

مَا ھي ﺂجمل حِكمةَ ؟!
فَ قال : ليّ 70 عآماً ﺂقرأ
مَـا وجدّت ﺂجَمل من ھذِه :

...” ﺈن مشَقةَ ﺂلطآعةَ تذھبُ ويبقَى ثوﺂبُھآ
و ﺈن لذةَ ﺂلمعصِيةَ تذھبّ ويبقَى عقآبُھآ

فَ ﺄنظر ﺂيھَمآ تخّتآر لِ نفسّك ؟؟

القروش الأربعة

خرج احد الملوك يتنزه فرأى فلاحاً يحرث الأرض و هو مسرور يغني في نشاط و ابتهاج : فسأله الملك و قال له ايها الرجل أراك مسرورا بعملك في هذه الأرض فهل هي أرضك؟
فقال الفلاح : لا يا سيدي إنني أعمل فيها بالأجرة
قال الملك : و كم تأخذ من الأجر على هذا التعب ؟
قال الفلاح : أربعة قروش كل يوم
قال الملك : و هل تكفيك?
قال الفلاح : نعم تكفيني و تزيد ، قرش اصرفه على عيشي ، و قرش أسدد به ديني ، وقرش اسلفه لغيري ، و قرش انفقه في سبيل الله .

قال الملك هذا لغز لا افهمه
قال الفلاح : أنا اشرح لك يا سيدي : أما القرش الذي أصرفه على عيشي فهو قرش أعيش منه أنا و زوجتي. 
و أما القرش الذي أسدد به ديني فهو قرش انفقه على أبي و أمي ، فقد ربياني صغيرا و أنفقا عليا و انا محتاج و هما الان كبيران لا يقدران على العمل.
و أما القرش الذي اسلفه لغيري فهو قرش انفقه على أولادي ، اربيهم و اطعمهم و أكسوهم حتى إذا كبروا فهم يردون الينا السلف حين نكبر.
أما القرش الذي انفقه في سبيل الله فهو قرش انفقه على اختين مريضتين .
فقال الملك احسنت يا رجل و ترك له مبلغ من المال و تركه و هو متعجب من حكمة رجل بسيط

الجـــرة المشــــروخة ....


يحكى أنّه كان هناك امرأة عجوز صينية كبيرة في السن، تملك جرتين 

كبيرتين لنقل الماء، وكانت تضع كل جرة على طرف وتد خشبي قوي 

وطويل، ترفع الوتد وتضعه على عنقها فتحمل بذلك الجرتين معاً. 

إحدى الجرتين فيها شرخ والأخرى سليمة.


العجوز تملأ الجرتين معاً من جدول الماء، وفي نهاية الدرب الطويل الممتد 

من جدول الماء إلى البيت تصل الجرة المشروخة وقد فرغت من نصفها. 

ولشهور كاملة كانت هذه العملية مستمرة في نقل الماء، وهذه السيدة 

تصل إلى بيتها مع جرة مليئة وأخرى نصف فارغة. 

الجرة السليمة كانت فخورة بنفسها.. لكن الجرة المشروخة المسكينة 

كانت تخجل من عيبها وتشعر بالتعاسة لأنّها لا يمكنها أن تنقل إلا نصف 

الماء كل يوم لهذه السيدة الطيبة. 

بعد فترة شعرت الجرة المشروخة أنّها جرة فاشلة تماماً، فقررت أنْ 

تتحدث لصاحبتها، قالت لها: 

- إني خجلة من نفسي، لأنّ هذا الشرخ في جانبي يسرب الماء خارجاً 

على طول طريق العودة إلى منزلك، وأنت تتعبين بحملي.. ولا فائدة 

مني.. أرجو أن تتخلصي مني وتتحصلي على جرة جديدة.. 

ابتسمت العجوز وقالت: 

- هل لاحظت الأزهار التي نبتت على جانب واحد من الطريق وليس على 

الجانب الآخر للجرة السليمة. 

وأضافت: كنت دائماً أعرف عيبك هذا، فقمت بنثر بذور أزهار على جانبك 

من الطريق، وأنت كل يوم في طريق العودة إلى البيت تقومين بسقايتها 

دون أن تشعري بذلك، والآن أصبح لدي أزهار جميلة. ومن دون الأزهار 

التي رويتها بمائك كيف يمكن لي أن أزين بيتي بالأزهار؟! ومن دونك أيتها 

الجرة المشروخة ما كان لدي هذه الأزهار الجميلة. 

`````````````````
العبرة :
`````````````````

هكذا يا أصدقائي نعرف كيف يمكن أن نستفيد من الأشياء التي حولنا 

مهما كانت صغيرة، ولا نقدر عمل الآخرين ولو كنا نظن أن في عملهم 

عيباً، وأن نبحث دائماً عن الوجه الإيجابي لا على الوجه السلبي، فنحفظ 

لكل شيء مكانته ودوره.. ولا نبخس حقه..

ما قبـــــــل العقــــــــاب

• أمسكت الطفلة ذات العشرين شهرا كوب الماء لتشرب منه،

وبعدما فرغت، وهى تضعه على الأرض مال وانسكب فأغرقت ما

تحتها. رمقتها أمها، فانتفضت وهمّت بزجرها لكنها كظمت غيظَها

واحتفظت بهدوئها، وبدلا من ضربها عبست في وجه طفلتها لترسل

إليها رسالة واضحة برفض ما حدث، و"أن هذا خطأ فلا تفعليه مرة أخرى."

• لم يبدُ على الطفلة أي انفعال، ولم يبد عليها أنها فهمتْ شيئا،

فقط أسفر ثغرها عن ابتسامة باهتة، ثم جرت إلى المطبخ تبحث فيه عما يسليها


• غفلتْ الأم عنها لحظات، ثم عادت تتفقدها، فإذا بالصغيرة تنبش

الأكياس بأحد الأدراج، وتبعثرها على الأرض.. وفى هذه المرة همّت

الأم بضربها، لكنها تراجعت في اللحظة الأخيرة، ونظرتْ إلى الصغيرة

فإذا بها تُخرِج من تحت الأكياس قطعة قديمة من القماش، وتجري

إلى حيث انسكب الماء، فتنحني على الأرض لتجفف البلل.


• حينئذٍ أهوت الأم إلي طفلتها، وضمتها في حضنها بقوة، وأسبغت

عليها فيض الحب والتقدير.

• الخلاصة: ينبغي أن نتفهم أطفالنا قبل أن نعاقبهم.. فنواياهم قد

تكون حسنة!.

• نتعجل في إنزال العقوبة بهم، بينما يقومون بإبهارنا بنقائهم

وصفائهم.

♥♥تفَهَّمي مقصود طفلك قبل أن تعاقبيه، فلربما ألغت نيتُه عقوبتَه ♥♥

Tuesday, January 21, 2014

فصـــــول السنــــة الاربـــــع !!

يحكـــــــى انـــــه...كان لرجل أربع أبناء ..أراد أن يعلمهم درس رائع فى الحياة الا يحكموا على الامور بسرعة و لا تكن نظرتهم سطحية
لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجرة كبيرة و طلب من كل منهم أن يصف الشجرة له...

فذهب الابن الاكبر فى فصل الشتــــــــاء
و ذهب الثانى فى الربيــــــــع
والثالث فى الصيــــــــف
و الاصغر فى الخريــــــف
عندما عادوا من رحلتهم البعيدة جمعهم معا و طلب من كل منهم ان يصف ما رأه.

فقال الاول ان الشجرة كانت قبيحة و جافة

بينما قال الثانى أنها كانت مورقة و خضراء

و تعجب الابن الثالث قائلا انها مغطاة بورود ذات رائحة جميلة و تبدو غاية فى الروعة و الجمال

و أنهى الابن الاصغر الكلام معلقا انها كانت مليئة بالثمار و الحياة

فشرح الاب مفسرا كلامهم جميعا
انه صحيح لان كل منهم ذهب فى موسم مختلف
لذلك لا يجب ان تحكم على شجرة أو شخص فى موسم او موقف بعينه
لذلك اذا أستسلمت فى وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع

والاحساس الرائع فى الصيف و الحياة المثمرة التى فى الخريف
-----------------------------------------------------------------------
العبـــــــــــــــــــــــرة

لا تدع الالم الذى يحدث لك فى موسم معين يجعلك تخسر الفرح فى الاخرين

لا تحكم على الحياة فى موقف او مظهر واحد

حاول ان تعبر فوق المواقف الصعبة و الظروف المرة لان الله يعد لك أوقات احلى و حياة أفضل

Monday, January 20, 2014

الفرصه الاولى


تمنى احد الشباب أن يتزوج ابنة المزارع الجميلة. فذهب إلى المزارع لاستئذانه.
فنظر اليه المزارع ، وقال : “يا بني ، اذهب وقف في هذا الحقل. وسأقوم باطلاق سراح ثلاثة ثيران الواحد تلو الاخر و إذا تمكنت من امساك ذيل أي واحد من الثيران الثلاثة ، يمكنك تتزوج ابنتي.
“ وقف الشاب في المراعي في انتظار أول ثور. فتح باب الحظيرة وخرج أكبر ثور رأه في حياته وأكثرها شرا.
فقرر أن ينتظر الثور التالي الذي سيكون اختيارا أفضل من هذا الثور القوي الشرس..،
لذا ركض إلى الجانب وترك الثور يمر عبر المراعي خارج البوابة الخلفية. وفتح المزارع باب الحظيرة مرة أخرى.
انه شئ لا يصدقه عقل!! رأى الشاب أمامه ثورا لم يشهد قط أكبر وأعنف منه في حياته. وقف الثور يحفر في الأرض بقدمه بعنف ويشخر ويسيل لعابه وهو ينظر الي الشاب..

فما كان من الشاب الا أن قرر أنه أيا كان الثور الثالث فمن المؤكد أنه لن يكون أسوأ من هذا الثور..
وهكذا فقد ركض إلى السياج مرة أخري وسمح للثور بالمرور الى الخارج من البوابة الخلفية. ولما فتحت البوابة للمرة الثالثة…
ظهرت على وجه الشاب ابتسامة حين شاهد أضعف وأهزل ثور رأه في حياته.. كان هذا هو ثوره المناسب تماما!!
فوضع نفسه في المكان المناسب تماما وقفز علي الثور وهو يجري ومد يده ليمسك بذيله ...

ولكنه فوجئ بأنه لم يجد للثور ذيلا يمسكه منه!

مغزى القصة

الحياة مليئة بالفرص. بعضها سيكون من السهل اقتناصه ، والبعض الاخر ربما كان صعب الاقتناص.. ولكننا بمجرد أن نسمح لهذه الفرص بالمرور (غالبا على أمل أن نفوز بفرصة أفضل) ، فانها تمضي ولا تكون متاحة لنا مرة أخري. فلنحاول دوما اقتناص الفرصة الاولى

حكمة قاضي


يحكى أن في إحدى المقاطعات الأمريكية تم جلب رجل عجوز قام بسرقة رغيف خبز ليمثل أمام المحكمة ، واعترف هذا العجوز بفعلته ولم يحاول أن ينكرها لكنه برر ذلك بقوله : " كنت أتضور جوعاً ، كدت أن أموت".

القاضي قال له : " أنت تعرف أنك سارق وسوف أحكم عليك بدفع 10 دولارات وأعرف أنك لا تملكها لأنك سرقت رغيف خبز ، لذلك سأدفعها عنك".

صمت جميع الحضور في تلك اللحظة ، وشاهدوا القاضي يخرج 10 دولارات من جيبه ويطلب أن تودع في الخزينة كبدل حكم هذا العجوز.

ثم وقف فنظر إلى الحاضرين وقال : " محكوم عليكم جميعاً بدفع 10 دولارات ، لأنكم تعيشون في بلدة يضطر فيها الفقير إلى سرقة رغيف خبز".

في تلك الجلسة تم جمع 480 دولاراً ومنحها القاضي للرجل العجوز.

الملك الاعور والاعرج

يحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة
وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية
...بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة

فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟
وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟
ولكن...
وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة)
وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
كيف ؟؟
تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه)
ويحني قدمـــه العرجاء

وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة
ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين} مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
فلا يوجد شخص خال من العيوب
فلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين
ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين

البريد الالكتروني


تقدم رجل عاطل عن العمل لشغل وظيفة منظف حمامات فى شركة مايكروسوفت ,,
وأخذ موعد لمقابله مع مدير الشركه ..
وأثناء المقابله ,,,,,,
قال المدير للعاطل عن العمل: انك قبلت في الوظيفة
و لكن نحتاج بريدك الالكتروني,,
لنرسل لك عقد العمل والشروط..
فردّ الرجل العاطل عن العمل انه لايملك بريد الكتروني وليس لديه جهاز كمبيوتر في البيت ..

فأجابه المدير ليس لديك جهاز كومبيوتر يعني انك غير موجود وان كنت غير موجود يعني انك لا تستطيع العمل عندنا..
خرج الرجل العاطل عن العمل مستاء
و بطريقه اشترى بكل ما يملك وهو 10 دولارات
كيلو غرام من الفراوله,,
وبدء بطرق الابواب ليبيعها ..
في نهاية المطاف ربح الرجل 20 دولارا ..
بعد هذا ادرك الرجل ان العمليه ليست بالصعبه ..
فبدء في اليوم التالي بتكرار العمليه 3 مرات وبعد فتره بدء الرجل بالخروج في الصباح الباكر ليشتري اربعة اضعاف كمية الفراوله ..
وبدء دخله يزداد إلى أن استطاع الرجل شراء دراجه هوائيه
وبعد فتره من الزمن والعمل الجاد استطاع الرجل شراء شاحنة
إلى أن أصبح الرجل يملك شركة صغيره لبيع الفراوله..
بعد خمس سنوات .....
أصبح الرجل مالك أكبر مخزن للمواد الغذائية..
بدء الرجل يفكر بالمستقبل إلى أن قرر أن يؤمّن الشركة عند أكبر شركات التأمين
وفي مقابلة مع موظف شركة التأمين قال الموظف أنا موافق
ولكن احتاج بريدك الاكتروني لأرسل لك عقد التأمين ، فأجاب الرجل بأنه لايملك بريد
الكتروني وحتى انه لايملك كومبيوتر..
رد موظف التأمين مستغربا لقد أسست أكبر شركة للمواد الغذائية وبخمس سنوات
ولاتملك بريد الكتروني ماذا كان يحدث لو انك تملك بريد الكتروني !!
رد الرجل عليه لو كنت أملك بريد الكتروني قبل خمس سنوات لكنت الان أنظف حمامات شركة مايكروسوفت !!
الشاهد هنا :
**********
ان احياناً يمنع الله عنك امراً تحسبه أنه الصالح لك ولكنه سبحانه وتعالى يخبئ لك الافضل .. واحياناً يمنع عنك ميزه او شىء تحسبه خيير وقد يكون فيما بعد هذا الشىء سبب فى تعاستك فــ حمدا لله على كل حال وارضى بقضاء الله فى كل الاحوال ف والله مهما دبرنا لأنفسنا لن يكون أجمل واكرم وأرحم من تدبير الله لنا ..
فكم احبـــــــك ربى

Sunday, January 19, 2014

الملح والقدور

يروى أن فلاحا كان يمتلك حمارين، قرر في يوم من الأيام أن يحمل على أحدهما ملحا والآخر صحونا وقدورا

انطلق الحمارين بحمولتهما ، وفي منتصف الطريق شعر صاحب الملح بالتعب و الارهاق

حيث أن كمية الملح كانت أكثر وأثقل من القدور الفارغة، بينما كان صاحب القدور سعيدا بحمولته حيث كانت أقل وأخف .

على كل حال قرر الحمار صاحب الملح من شدة الإعياء أن ينغمس في بركة من الماء كانت بجوار الطريق كي يستعيد قواه

التي خارت من وطأة الملح ، فلما خرج من البركة شعر كأنه بُعث حيّا من جديد ، فقد ذاب الملح المُحمل على ظهره في البركة وخرج نشيطا كأن لم يمسه ملح من قبل

لما رأى صاحب القدور ما نزل على صاحبه من النشاط قفز بـقدوره في البركة لينال ما نال صاحبه ، فامتلأت القدور ماءً ، فلما أراد أن يخرج من البركة كاد ظهره أن ينقسم قسمين من وطأة القدور المُحمّلة بالماء.


الخلاصة:
1- ما يفيد غيرك قد لا يفيدك بل يضرك و ما يضره قد يفيدك

2- قبل ان تبدأ فى تقليد غيرك يجب ان تعرف و تدرس سبب فعله و تصرفه و لا كنت كحامل القدور

3- اذا لم نُعمِل عقولنا حمِّلْنا انفسنا ما لا تطيق دون ان نجنى اى مكسب او راحة